أشارت الدراسات الأخيرة إلى إرتفاع معدل الإستهلاك الداخلي للبترول كطاقة أولية في إنتاج الكهرباء، ويعزي ذلك إلى أن قطاع المباني هو الأكثر إستهلاكاً ، نظراً للحاجة القصوى إلى تكييف المباني ، ونتيجة لذلك أتجهت المملكة العربية السعودية إلى تعدد مصادر توفير الطاقة بشكل قوي،
إضافة تعليق جديد